1- ـ سوره توبه آيه 24 .
2- ـ سوره شورى ، آيه 23 .
3- ـ الملل و النحل ، شهرستانى ، جلد 1 صفحه 57 .
4- ـ المصنف ، ابن ابى شيبه ، جلد 8 صفحه 572 چاپ بيروت.
5- ـ همان ، ج 2 ، 446 چاپ پنجم بيروت.
6- ـ تاريخ طبرى، ج 2 ، ص 443.
7- ـ الاعلام ـ خير الدين الزركلى ج 1، ص 319.
8- ـ ما اين سياست را دقيقاً در داستان غدير مى بينيم كه هر چه زمان مى گذرد و با تاريخ وقوع حادثه بيشتر فاصله مى شود تعداد دانشمندان اهل سنّت كه آن را در آثارشان آورده باشند كمتر مى شود، حديث غدير، كه صد و ده صحابه و هشتاد و چهار تابعى در مدارك اهل سنّت آن را نقل نموده اند، از بين نويسندگان فراوان اهل سنّت در قرن چهاردهم تنها بيست نفر آن را در تأليفاتشان آورده اند، الغدير ج 1، ص 14 الى ص 151.
9- ـ المعارف ـ مقدمة التحقيق ص 56، از دكتر ثروت عكاشة.
10- ـ تلخيص الشافى، ج 3، ص 156، چاپ سوّم.
11 - ـ الباب الحادى عشر، للعلاّمة الحلّى، ص 47، تحقيق دكتر مهدى محقّق.
12 - ـ المحجة البيضاء فى تهذيب الاحياء ، ج1 ص 231 . الذريعه ، ج2 ص 278 .
13 - ـ شرح الاصول الخمسه ، ص 756 چاپ مصر.
14 - ـ شرح نهج البلاغه حديدى ، ج 10 ص 225 و 226 ; ج 13 ص 301 و 302 .
15 - ـ مطالب السئول فى مناقب آل الرسول ، ص 9 .
16 - ـ فاطمة (س) بنت محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) ، ص 118 و 100 .
17 - ـ فاطمة الزهرا (س) ، ص 68 ، عباس محمود العقاد و همچنين مراجعه شود به عبقرية عمر ، ص 157 .
18 - ـ فروع كافى ج 6، ص 18 ـ معانى الاخبار ص 205 ـ امالى الصدوق مجلس 24 ، ص 100 ـ خصال ص 634 ـ اختصاص ص 185 و 186 ـ تلخيص الشّافى ج 3 ، ص 156 ـ دلائل الامامة ص 45 ـ اثبات الوصيّة ص 122 كشف المراد ص 376 ـ النقض ص 217 ـ كامل بهايى ج 1، ص 309 ـ الصراط المستقيم ج 3 ، ص 12 ـ بحارالانوار ج 43، ص 170 ـ مرات العقول ج 5 ، ص 318 ـ فرائدالسمطين ج 2 ، ص 35 .
19 - ـ علل الشرايع ج 1 باب 116 ص 138 . امالى صدوق مجلس 28 ص 116 . معانى الاخبار ص 58 . امالى طوسى ج 1 جزء 13 ص 377 . تاريخ ابن عساكر ، امام حسين ص 19 . ارشاد شيخ مفيد ج 2 ص 2 .
20 - ـ شرح نهج البلاغه، ابن ابى الحديد، ج 6، ص 50.
21 - ـ سوره شورى، آيه / 23.
22 - ـ عقد الفريد ج 4 ، ص 335 . شرح نهج البلاغه حديدى ج 15 ، ص 185 . صبح الاعشى ج 1 ص 228 .
23 - ـ يقال : لبّب فلانٌ فلاناً : اخذ بتلبيبه اى جمع ثيابه عند صدره و نهره ثم جرّه.
24 - ـ الشافى ، سيد مرتضى ج 3 ص 244 .
25 - ـ به تلخيص الشافى، شيخ الطائفه ابوجعفر طوسى، ج 3، ص 156 مراجعه شود.